رسالة حب الى حبيبتي
حبيبتي ومنية القلب صباحا الخير والفل والياسمين .... اكتب لك من جوف الليل
بعد ان اضناني التفكير وارهقني السهر...ولاادري ومن اين ابداء في كتابة هذة السطوراكتبهااليك يامن تسكنين في ثناياالقلب....ترددت كثيرا قبل كتابتها.... هل ستقرئين ماكتبت وهل تصدقين بنزيف القلب من كلمات وهل... وهل... فأنا احببتك حبالامثيل له جعلت لك صدري كهفا لقلبك ليضيء بجمال وجهك الباسم وشراييين
دمي شلالا لاينضب من العطاء لكي تستمري في حياتك.... أحرص عليك كحرص
الام على وليدها ... وافتقدك كفقدان الخنساء لاولادها انتي اصبحت تتربعين على
حشاشة القلب وتتناغمين مع فكري واحساسي ... أقسوا عليك نعم واعترف بذلك
ولكنني خوفا عليك من غدر الجبناء والذين يتلاعبون بمشاعر الاخرين ...يستغلون
طيبة قلبك وحنانك ومرحك...
حبيبتي وعمري الغالي:
منذ اليوم الاول لحبي لك وحبك لي وانتي لاتفارقين مخيلتي بل لا تمر ثانية
الا ونبض القلب معك فالقلب وهبته لك واقسمت لك بان اكون معك حتى الرمق الاخير من حياتي وانني اوفيت بوعدي واعمل على اكمال ما بديت به لتحقيق
امنيتك وسعادتك ....معك دوما رغم كل الجراح التي حدثت لي لاانني انطلق
من ان الاحبة يجب ان يكونوا متسامحين وقلوبهم مفتوحة لبعض.. وفي لقائنا الاخير
كررت عهدي لك بانك ستكونين مع هناك حيث المحبة بعيدا عن كل عيون الحقد
والكراهية.... الا انني اراك خائفة وجلة تضهرين شيئا وتضمرين شيئا ولا ادري
لماذا ومع كل هذا اعود لاقول لك بان قلبي مفتوح لك وحياتي ستكون امتدادا لحياتك
لاجعل منك وردة يانعة نقية تفوح بعطرها وتملاء الكون بشذاها ونكون معا في هذة
الحياة...فكوني لي حبيبة مخاصة... كما انا لك حبيبا مخلص لكي نستمر في طريقتا
ولترتسم البسمة على شفاهنا وينبض القلب بحبنا دوما..
احبك
وامدى اضيق من جنوني
وقوافل الجمر القديم بخافقي
تخبطت
احبك
والكون اصغر من رؤاي
ومن حنيني
وخطوة بيني وبينك اختصرت
ابحارا جبالا وهادا
احبك
حبيبتي ومنية القلب صباحا الخير والفل والياسمين .... اكتب لك من جوف الليل
بعد ان اضناني التفكير وارهقني السهر...ولاادري ومن اين ابداء في كتابة هذة السطوراكتبهااليك يامن تسكنين في ثناياالقلب....ترددت كثيرا قبل كتابتها.... هل ستقرئين ماكتبت وهل تصدقين بنزيف القلب من كلمات وهل... وهل... فأنا احببتك حبالامثيل له جعلت لك صدري كهفا لقلبك ليضيء بجمال وجهك الباسم وشراييين
دمي شلالا لاينضب من العطاء لكي تستمري في حياتك.... أحرص عليك كحرص
الام على وليدها ... وافتقدك كفقدان الخنساء لاولادها انتي اصبحت تتربعين على
حشاشة القلب وتتناغمين مع فكري واحساسي ... أقسوا عليك نعم واعترف بذلك
ولكنني خوفا عليك من غدر الجبناء والذين يتلاعبون بمشاعر الاخرين ...يستغلون
طيبة قلبك وحنانك ومرحك...
حبيبتي وعمري الغالي:
منذ اليوم الاول لحبي لك وحبك لي وانتي لاتفارقين مخيلتي بل لا تمر ثانية
الا ونبض القلب معك فالقلب وهبته لك واقسمت لك بان اكون معك حتى الرمق الاخير من حياتي وانني اوفيت بوعدي واعمل على اكمال ما بديت به لتحقيق
امنيتك وسعادتك ....معك دوما رغم كل الجراح التي حدثت لي لاانني انطلق
من ان الاحبة يجب ان يكونوا متسامحين وقلوبهم مفتوحة لبعض.. وفي لقائنا الاخير
كررت عهدي لك بانك ستكونين مع هناك حيث المحبة بعيدا عن كل عيون الحقد
والكراهية.... الا انني اراك خائفة وجلة تضهرين شيئا وتضمرين شيئا ولا ادري
لماذا ومع كل هذا اعود لاقول لك بان قلبي مفتوح لك وحياتي ستكون امتدادا لحياتك
لاجعل منك وردة يانعة نقية تفوح بعطرها وتملاء الكون بشذاها ونكون معا في هذة
الحياة...فكوني لي حبيبة مخاصة... كما انا لك حبيبا مخلص لكي نستمر في طريقتا
ولترتسم البسمة على شفاهنا وينبض القلب بحبنا دوما..
احبك
وامدى اضيق من جنوني
وقوافل الجمر القديم بخافقي
تخبطت
احبك
والكون اصغر من رؤاي
ومن حنيني
وخطوة بيني وبينك اختصرت
ابحارا جبالا وهادا
احبك