قال صلى الله عليه وسلم "لا تغضب"
يمكن أن يؤدي قول أو عمل أو تصرف لرئيسك أو لأحد زملائك أو مرؤوسك، الى اخراجك عن طورك، فتفتقد السيطرة على أعصابك وتقوم برد فعل عنيف يمكن أن يلحق الضرربك وبالآخرين ومنعاً لحصول ذلك، يمكنك اتباع التوصيات التالية:
1. مارس أقصى درجات ضبط النفس مع الشخص المسبب لغضبك، فعواقب انفجار غضبك قد تكون وخيمة عليك أكثر مما تكون عليه.
2. حاول اذا كان لغبضك تأثير في عمل تقوم به حالياً، أن توقف هذا العمل لفترة معينة تقوم خلالها بأعمال أخرى لا علاقة لها بالعمل المذكور، على أن تعود بعد زوال غضبك الى متابعة عملك هذا.
3. لا تتعرض شخصياً لمن سبب لك الغضب بل ركز على تصرفاته وليس على الشخص نفسه.
4. لا ترفض الاجتماع به، بل على العكس قم بالاتصال به وصارحه بأسباب غضبك وانفعالك، واعملا معاً على ايجاد الحلول المناسبة لها.
5. أكتب اليه اذا لم تستطيع الاتصال به وجهاً لوجه، فقد يؤدي ذلك الى تنفيس احتقانك وزوال غضبك.الحمدلله رب العالمين والعاقبة للمتقين ولا عدوان الا على الظالمين وازكى الصلاة والتسليم على سيد الخلق نبي الرحمة وامام المتقين
قال الله تعالى
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ وَمَنْ يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ
أختي المسلمة احذري كل الحذر من العلاقات المحرمة والتي تسمى بالحب وفي أحشائها يكمن كل الخبث
احذري من مكالمات الشباب أو الذئاب الذين يريدون أن يسلبوك أعز ما تملكين باسم الحب
اعلمي أن المكالمات والمعاكسات بدايتها اللهو الحرام ونهايتها الفضيحة فهل تريدين الوقوع فيما حدث لهن فكيف بكِ لو رأيت ذلك الأب وهو مطأطأ الرأس مسود الوجه يقلب بصره حيران ذليلاً يتمنى الموت ولا يجده وكيف بكِ لو رأيت تلك الفتاة وهي غارقة في ذُلِّ العار تتمنى الزوال فبأي وجه تقابل أسرتها وبأي عذر تتوجه به إلى أمها وأبيها وقد ذبحتهم بغير سكين وأرتهم الذل والخزي المهين
اعتبري بغيرك قبل أن تعتبري بنفسك فالسعيد من وُعِظَ بغيره، والشقي من وُعِظَ بنفسه
6. تأكد مما اذا كان سبب غضبك حقيقياً وفعلياً، وليس مجرد سوء فهم أو سوء تأويل أو سوء استنتاج.
7. اسع لإيجاد الحل المناسب للمشكلة التي سببت غضبك.
8. أخيراً لا تنسى وصية النبي صلى الله عليه وسلم "لا تغضب" قالها ثلاثاً.
يمكن أن يؤدي قول أو عمل أو تصرف لرئيسك أو لأحد زملائك أو مرؤوسك، الى اخراجك عن طورك، فتفتقد السيطرة على أعصابك وتقوم برد فعل عنيف يمكن أن يلحق الضرربك وبالآخرين ومنعاً لحصول ذلك، يمكنك اتباع التوصيات التالية:
1. مارس أقصى درجات ضبط النفس مع الشخص المسبب لغضبك، فعواقب انفجار غضبك قد تكون وخيمة عليك أكثر مما تكون عليه.
2. حاول اذا كان لغبضك تأثير في عمل تقوم به حالياً، أن توقف هذا العمل لفترة معينة تقوم خلالها بأعمال أخرى لا علاقة لها بالعمل المذكور، على أن تعود بعد زوال غضبك الى متابعة عملك هذا.
3. لا تتعرض شخصياً لمن سبب لك الغضب بل ركز على تصرفاته وليس على الشخص نفسه.
4. لا ترفض الاجتماع به، بل على العكس قم بالاتصال به وصارحه بأسباب غضبك وانفعالك، واعملا معاً على ايجاد الحلول المناسبة لها.
5. أكتب اليه اذا لم تستطيع الاتصال به وجهاً لوجه، فقد يؤدي ذلك الى تنفيس احتقانك وزوال غضبك.الحمدلله رب العالمين والعاقبة للمتقين ولا عدوان الا على الظالمين وازكى الصلاة والتسليم على سيد الخلق نبي الرحمة وامام المتقين
قال الله تعالى
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ وَمَنْ يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ
أختي المسلمة احذري كل الحذر من العلاقات المحرمة والتي تسمى بالحب وفي أحشائها يكمن كل الخبث
احذري من مكالمات الشباب أو الذئاب الذين يريدون أن يسلبوك أعز ما تملكين باسم الحب
اعلمي أن المكالمات والمعاكسات بدايتها اللهو الحرام ونهايتها الفضيحة فهل تريدين الوقوع فيما حدث لهن فكيف بكِ لو رأيت ذلك الأب وهو مطأطأ الرأس مسود الوجه يقلب بصره حيران ذليلاً يتمنى الموت ولا يجده وكيف بكِ لو رأيت تلك الفتاة وهي غارقة في ذُلِّ العار تتمنى الزوال فبأي وجه تقابل أسرتها وبأي عذر تتوجه به إلى أمها وأبيها وقد ذبحتهم بغير سكين وأرتهم الذل والخزي المهين
اعتبري بغيرك قبل أن تعتبري بنفسك فالسعيد من وُعِظَ بغيره، والشقي من وُعِظَ بنفسه
6. تأكد مما اذا كان سبب غضبك حقيقياً وفعلياً، وليس مجرد سوء فهم أو سوء تأويل أو سوء استنتاج.
7. اسع لإيجاد الحل المناسب للمشكلة التي سببت غضبك.
8. أخيراً لا تنسى وصية النبي صلى الله عليه وسلم "لا تغضب" قالها ثلاثاً.